2025

بينالي العمارة

المعمارية

2024

عبدالله السعدي: أماكن للذاكرة.. أماكن للنسيان

الفنية

2023

وفرة قاحلة

المعمارية

2022

محمد أحمد إبراهيم: بين الشروق والغروب

الفنية

2021

أرض لدنة

المعمارية

2019

نجوم الغانم: عبور

الفنية

2018

الحياة ما وراء العمران الشاهق

المعمارية

2017

حجرة، ورقة، مقص: ممارسات اللعب والأداء

الفنية

2016

تحولات: البيت الوطني الإماراتي

المعمارية

2015

حول المعارض في الإمارات

الفنية

2014

لئلا ننسى: معالم خالدة في ذاكرة الإمارات

المعمارية

2013

محمد كاظم: المشي على الماء

الفنية

2011

للمرة الثانية

الفنية

2009

ليس أنت، بل أنا

الفنية

حماد نصار

حماد نصار قيم وكاتب ولد في لاهور وهو يقيم اليوم في لندن. شغل منصب رئيس الأبحاث والبرامج في مؤسسة آسيا آرت أركايف، هونغ كونغ (2012-2016). وشارك في تأسيس “غرين كارداموم”، والتي هي منظمة غير ربحية في لندن تركز على الفنون من منطقة جنوب آسيا وعلى البحوث التي تقدمها المعارض. قام نصار بتقييم العديد من المعارض الدولية أو شارك في تقييمها، بما في ذلك: خطوط التحكم: الفواصل كحيّز خصب، متحف جونسون، جامعة كورنيل (2012، إيثاكا، نيويورك) ومتحف ناشر، جامعة ديوك (2013، دورهام، نورث كارولاينا)، ومستمد من الحياة، صالة عرض “آبوت هول” الفنية (2011 ، كندال)، ما وراء الصفحات: النماذج المصغّرة واتجاهاتها من الفن المعاصر بباكستان، متحف آسيا والمحيط الهادئ (2010، باسادينا، كاليفورنيا)، حيث تتقاطع ثلاثة أحلام: مائة وخمسون عاماً من فن التصوير الفوتوغرافي في الهند وباكستان وبنجلاديش، معرض وايت تشابل ومتحف صور فينترتور (لندن فينترتور، 2010)، وفي بيئة الفنان فتَّاح حاليبوتو، متحف السند ومعرض في أم الفني (2010، حيدرآباد وكراتشي)، والدولة الصفوية من منظور آخر، المتحف البريطاني (2009، لندن)، ومعرض “من أنت؟ حقاً، من أين أنت؟ معرض ويتورث الفني (2006، مانشستر)، وكارخانه: تعاون معاصر، متحف آلدريتش للفن المعاصر (2005، ريدجفيلد، كونيكتيكت) ومتحف الفن الآسيوي (2006، سان فرانسيسكو، كاليفورنيا).

نصار عضو في هيئة تحرير مجلة تيت (Tate etc)، وفي لجان التحكيم لجائزة جميل 4 التي ينظمها متحف فيكتوريا وألبرت، وشراكة آرت بازل للتمويل الجماعي مع شركة كيك ستارتر. كما أنه عضو في اللجان الاستشارية لعدد من المنظمات الفنية على الصعيد الدولي، بما في ذلك مؤسسة دلفينا (المملكة المتحدة)، والسركال أفينيو (دولة الإمارات العربية المتحدة)، ومؤسسة لاهور بينالي (باكستان). عمل نصار أيضًا زميلًا في برنامج كلور للقيادة في المملكة المتحدة وزميلاً باحثًا في كلية جولدسميث بلندن.