2024

عبدالله السعدي: أماكن للذاكرة.. أماكن للنسيان

الفنية

2023

وفرة قاحلة

المعمارية

2022

محمد أحمد إبراهيم: بين الشروق والغروب

الفنية

2021

أرض لدنة

المعمارية

2019

نجوم الغانم: عبور

الفنية

2018

الحياة ما وراء العمران الشاهق

المعمارية

2017

حجرة، ورقة، مقص: ممارسات اللعب والأداء

الفنية

2016

تحولات: البيت الوطني الإماراتي

المعمارية

2015

حول المعارض في الإمارات

الفنية

2014

لئلا ننسى: معالم خالدة في ذاكرة الإمارات

المعمارية

2013

محمد كاظم: المشي على الماء

الفنية

2011

للمرة الثانية

الفنية

2009

ليس أنت، بل أنا

الفنية

2011

للمرة الثانية

المعرض الدولى الـ54 للفنون

قدم معرض “للمرة الثانية” من تقييم فاسيف كورتون ومن تكليف الدكتورة لميس حمدان لبينالي 2011، ثلاثة فنانين إماراتيين هم ريم الغيث وعبد الله السعدي والشيخة لطيفة بنت مكتوم، في عرض متنوع لرؤى فردية لكل فنان على مساحات متساوية تتمثل في جُزر منفصلة.

جاء عنوان المعرض “للمرة الثانية” في إشارة للمشاركة الأولى لدولة الإمارات العربية المتحدة في بينالي البندقية في العام 2009، حيث كان الجناح الإماراتي وافدًا جديدًا على بينالي البندقية وتلقى كمًا هائلاً من المتطلبات. لذلك جاءت المشاركة الثانية لتعبر عن مرحلة نضوج وتم اختيار العنوان المتواضع “للمرة الثانية” خصيصا ليعكس التمسك بأساسيات الجناح الوطني. وقد تم اعتماد التوجه ذاته في اختيار فكرة المعرض ومضمونه، حيث عرض عمل كل فنان على منصة مخصصة له.

قدم معرض ”للمرة الثانية“ أعمالاً فنية لثلاثة فنانين، أحدهم لا تهمه المشاركة بأي معرض كان طالما يعمل بطريقته الخاصة، وهو الفنان عبدالله السعدي، أما ريم الغيث فهي فنانة شابة تتحدث أعمالها عن دولة الإمارات العربية المتحدة بطريقة روائية، أما الفنانة الثالثة فهي الشيخة لطيفة بنت مكتوم، وهي فنانة تعنى بالتحولات الجارية في محيطها. تم اختيار الفنانين الثلاثة من قبل كورتون ليمثلوا دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال عرض مجموعة من الأعمال التركيبية، ومنحوتات من مواد مختلفة، وأعمال فوتوغرافية.

رافق المعرض إصدار حمل نفس عنوانه، قام بتحريره فاسيف كورتون، وناقش صعود المشهد الفني الإماراتي من خلال تقديم الفنانين الثلاثة.

فتح المعرض الدولي الـ54 للفنون أبوابه أمام الجمهور من 4 يونيو – 27 نوفمبر 2011 تحت عنوان “إشراقات” من تقييم بايس كوريجر.