2024

عبدالله السعدي: أماكن للذاكرة.. أماكن للنسيان

الفنية

2023

وفرة قاحلة

المعمارية

2022

محمد أحمد إبراهيم: بين الشروق والغروب

الفنية

2021

أرض لدنة

المعمارية

2019

نجوم الغانم: عبور

الفنية

2018

الحياة ما وراء العمران الشاهق

المعمارية

2017

حجرة، ورقة، مقص: ممارسات اللعب والأداء

الفنية

2016

تحولات: البيت الوطني الإماراتي

المعمارية

2015

حول المعارض في الإمارات

الفنية

2014

لئلا ننسى: معالم خالدة في ذاكرة الإمارات

المعمارية

2013

محمد كاظم: المشي على الماء

الفنية

2011

للمرة الثانية

الفنية

2009

ليس أنت، بل أنا

الفنية

مايا أليسون

مايا أليسون هي المدير التنفيذي لرواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي ورئيسة القيمين الفنيين في جامعة نيويورك أبوظبي، والتي هي جامعة بحثية تمنح شهادات علمية وتطبق التعليم المستند على الفنون الليبرالية. تتبنى مساع جامعة نيويورك أبوظبي العلمية والإبداعية منظورًا متعددة الثقافات والتخصصات. وهي تلتزم التزامًا عميقًا بدعم أعمال الفنانين الإماراتيين، فضلاً عن إطلاقها برنامج ماجستير في الفنون الجميلة. يربط رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي التخصصات ويدمج الحوارات العالمية والمحلية في معارضه في كل من المعرض الرئيسي ومساحة المشروع، فضلاً عن دعم الفنانين الناشئين من خلال مسابقة جائزة كريستو وجان-كلود السنوية.

تتقاطع تخصصات أليسون في مجال تنظيم المعارض في مجالين: المجتمعات الفنية وفن الأعمال التركيبية. جمع أحدث مشروع لها، سرديات تأملية (رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي ، 2019)، أربعة فنانين صاعدين مقيمين في دولة الإمارات العربية المتحدة يعملون على عمل تركيبي تجريبي غامر. واشتملت مشاريعها التنسيقية التي تضمنت كتبًا: السلاف والتتار: مرايا للأمراء (قيمة فنية،JRP Ringier / جامعة نيويورك أبوظبي، 2015)، وديانا الحديد: وهم الأطراف (قيمة فنية،Skira / جامعة نيويورك أبوظبي، 2016)، لا نراهم لكننا: تقصي حركة فنية في دولة الإمارات، 1988-2008 (قيمة فنية رئيسة، رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، 2017)، وزيمون (قيمة فنية، رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، 2019). أما بالنسبة لنشاطاتها خارج الجامعة، فقد كانت قيمة ضيفة أِشرفت على تنظيم عدد من المشاريع في دولة الإمارات العربية المتحدة، بما في ذلك الفنانون والمجمع الثقافي: البدايات (قيمة فنية رئيسة، رافق المعرض إصدار كتاب، المجمع الثقافي في أبوظبي، 2018)، دراسة استقصائية استمرت 30 عامًا شملت 18 فنانًا إماراتيًا.